البيت الشاعر فيا راكبا اما عرضت فبلغن. شاعر أهل البيت محمد الحرزي ، قصييدة وي كالهجاء. القول في تأويل قوله تعالى :
قصيدة الشاعر المخضرم مالك بن الريب لما رثى نفسه وقد أحس بقرب أجله بعد أن لدغته أفعى في الصحراء و أيقن من أن الموت سيحول بينه و بين الوصول إلى عائلته أَقُولُ وقد شَدُّوا لسانِي بِنِسْعَةٍ. فيا راكبا إما عرضت فبلغن *** نداماي من نجران أن لا تلاقيا. أن الشاعر يرثي نفسه و هي فكرة لم يسبقه أحد إليها.
قصيدة الشاعر المخضرم مالك بن الريب لما رثى نفسه وقد أحس بقرب أجله بعد أن لدغته أفعى في الصحراء و أيقن من أن الموت سيحول بينه و بين الوصول إلى عائلته أَقُولُ وقد شَدُّوا لسانِي بِنِسْعَةٍ.
فيا راكبًا إمَّا عرضتَ فبلِّغنْ. دَعُوا الحَيَّةَ النَّضْنَاضَ لا تَعْرِضُوا له * * * فإِنَّ المَنايا بَيْنَ أَنْيابِهِ الخُضْرِ. حتى أمرتم عبدكمْ، فهجانيفتوقعوا سبلَ العذابِ عليكمُ،. فَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلَّغَن.