وفيات الأعيان لابن خلكان عبدالله الحضرد. ترجمة المؤلف قاضي القضاة شمس الدين ابن خلكان تحقيق الكتاب مقدمة المصنف حرف الهمزة إبراهيم النخعي أبو ثور صاحب الشافعي أبو إسحاق المروزي الأستاذ الإسفرايني أبو اسحاق الشيرازي ابراهيم. تم الفراغ من كتابة هذه الرسالة في مدينة بريدة على يد الفقير إلى الله :
يقبلها؛ (وفيات الأعيان لابن خلكان جـ 2 صـ 389). (3) قال أبو حذيفة العجلي: تنقل الفارابي في أنحاء البلاد وفي سوريا، قصد حلب وأقام في بلاط سيف الدولة الحمداني فترة ثم ذهب لدمشق وأقام فيها حتى وفاته عن وكان يؤثر العزلة والوحدة ليخلو إلى التأمل والتفكير، وكان طول مدة إقامته بدمشق، كما يقول ابن خلكان في «وفيات الأعيان» يقضي.
كان الكُتُبي بائع كتب، كما يوحى اسمه.
مختصر و فیات بر و سه. * وفي «وفيات الأعيان» قال ابن خلكان: 25 وفيات الأعيان، لابن خلكان (3 /33)، و بلفظ قريب منه عند الآجري في كتابه الشريعة (5/2466). وقد ضعف جداً وأشرفت قوته على السقوط، فأهمل المداواة وقال:
