فيا ليت اني كلما غبت ليلة. ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة. لقد حملت أيدي الزمان مطيتي.
وقال عطاء بن السائب : أنه ذهب إلى الشجرة التي كلم الله منها لموسى ، كما سيأتي والله أعلم. فيا ليْتَ هذا يقولُ بنُ المُلوّح ، و أظنّه كان يتحدّثُ على لسان كل المحبّين ،:
الذات تشهد في المجلى وليس لنا لُبَينى عَلى الهِجرانِ إِلّا كَما هِيا.
فيا ليتَ شعري هل بكتْ أمُّ مالكٍ. كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة. لَهُمْ أَظْهَرَ المَوْلَى شُمُوسَ بَهَائِهِ *** فَيَا لَيْتَ خَدِّي فِي التُّرَابِ لَهُمْ نَعْلُ. بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني.